اشترك لتصلك أهم الأخبار
الأرصفة فى مصر المحروسة، لا تجد من يدافع عنها. فهى منتهكة فى جميع شوارع المحروسة إلا ما ندر! فالرصيف فى الدول التى نحترم مواطنيها للمشاة، فلماذا تغتصبه المحلات والمقاهى والمطاعم ليلا نهارا؟ ولا يجد صاحب الحق فيه، مكانا يمشى فيه، فيصبح عرضة للحوادث والمضايقات حتى فى مشيه! والأدهى والأمر أن المعتدين على الأرصفة، يرون ذلك حقا مكتسبا لهم، وكأنها أرض ملكه، ولا يجوز لأحد منازعته فيها. حتى الرصيف لا تريد الدولة حمايته؟ فما هو عمل السلطة، إذا كان هذا الشىء البسيط يسقط من حساباتها؟ وإلى من يشكو المواطن؟ وأمامك كل أرصفة الشوارع أين هى؟ وأين الشارع الخالى من اعتداءات المعتدين عليه؟ هل هذا العمل البسيط الذى هو من اختصاصات السلطة يحتاج للكتابة عنه، أليس هو من بديهيات العمل السلطوى يا أرباب الدولة.
د. زين مرعى طنطاوى ـ الغردقة ـ البحر الأحمر
20-04-2018
انفراد.. «جروس» يقود الزمالك بمليون و300 ألف يورو
20-04-2018
«لو ما جبتليش حقى تبقى مش راجل».. «المعاكسة القاتلة» في روض الفرج
20-04-2018
الرئيس السيسي يتفقد تطوير طريق «القاهرة - العين السخنة»: سعادتي بالغة (صور)
20-04-2018
العناية الإلهية تنقذ ركاب أتوبيس سياحي عقب وفاة سائقه بطور سيناء
20-04-2018
تعديل موعد لقاء الأهلي وبتروجيت والزمالك والأسيوطي بسبب محمد صلاح